
News

آخر الأخبار
Is Libya Ready for AI Regulation?
11 July 2025

Artificial Intelligence is no longer a futuristic concept, it’s a present-day force transforming how governments function, businesses operate, and societies live. From predictive healthcare and automated customer service to AI-generated content and real-time decision-making tools, the global AI wave is rising fast. The question now is: is Libya ready to ride it or regulate it?
In recent years, Libya has seen an encouraging shift toward digital adoption, particularly in the private sector. From startups experimenting with AI-driven customer solutions to banks exploring automation in financial services, the momentum is real. However, with rapid innovation comes an urgent need for structure. AI, while powerful, carries risks bias in algorithms, misuse of facial recognition, threats to data privacy, and automation displacing jobs.
These challenges make it essential to think beyond implementation and start focusing on regulation. Libya has the chance to be proactive. With no deeply entrenched legacy systems to untangle, the country can:
Build ethical frameworks for how AI is developed and used
Set standards for transparency and accountability
Encourage innovation without compromising safety or privacy
Early AI regulation isn’t about slowing growth, it’s about building trust, credibility, and sustainability in a technology-driven future. Countries like the UAE, Saudi Arabia, and Egypt have already introduced AI strategies and ethical guidelines. These frameworks help balance national priorities with global competitiveness.
For Libya, regulation must consider:
Data sovereignty and security
Educational readiness to train an AI-capable workforce
How AI intersects with Libya’s social, political, and economic landscape
The balance between private-sector innovation and public safety
Code Libya 2026 is more than just an exhibition—it's the central hub for Libya’s digital transformation. AI regulation will be a key discussion point across panels and sessions, with input from:
Policymakers
Local and international AI experts
Legal and compliance leaders
Startups and enterprise innovators
Whether you’re a government official exploring tech policy or a developer building AI product, this is where your voice and expertise matter.
Why You Should Participate
For Businesses (B2B):Meet decision-makers, policymakers, and innovators who will shape Libya’s tech policies. Build partnerships, showcase your solutions, and stay ahead of regulatory trends that may soon affect your industry.
For Individuals (B2C):Learn how AI will shape your world from job opportunities to how your data is used. Whether you're a student, developer, or tech enthusiast, this is your chance to be part of the dialogue.
هل ليبيا جاهزة لتنظيم الذكاء الاصطناعي؟
11 July 2025

لم يعد الذكاء الاصطناعي مجرد مفهوم مستقبلي، بل أصبح قوة حقيقية تُحدث تحولًا في طريقة عمل الحكومات، وتشغيل الشركات، وعيش المجتمعات. من الرعاية الصحية التنبؤية وخدمة العملاء المؤتمتة، إلى المحتوى المُنتج بالذكاء الاصطناعي وأدوات اتخاذ القرار الفوري، ترتفع موجة الذكاء الاصطناعي عالميًا بوتيرة متسارعة. والسؤال الآن: هل ليبيا مستعدة لركوب هذه الموجة أم لتنظيمها؟
شهدت ليبيا في السنوات الأخيرة تحولًا مشجعًا نحو التحول الرقمي، لا سيما في القطاع الخاص. بدءًا من الشركات الناشئة التي تختبر حلولًا قائمة على الذكاء الاصطناعي لخدمة العملاء، إلى البنوك التي تستكشف الأتمتة في الخدمات المالية — الزخم واضح. لكن، ومع الابتكار السريع، تأتي الحاجة الملحة إلى وضع أطر تنظيمية. فالذكاء الاصطناعي، رغم قوته، يحمل مخاطر كتحيّز الخوارزميات، وسوء استخدام تقنيات التعرف على الوجه، وتهديدات لخصوصية البيانات، فضلًا عن إمكانية استبدال الوظائف البشرية بالتقنية. كل هذه التحديات تجعل من الضروري التفكير بما يتجاوز التطبيق، والتركيز على التنظيم.
لدى ليبيا فرصة لتكون سبّاقة في هذا المجال. فعدم وجود أنظمة قديمة متجذرة يمكن أن يكون ميزة، إذ يتيح لها:
· بناء أطر أخلاقية لتطوير واستخدام الذكاء الاصطناعي
· وضع معايير للشفافية والمساءلة
· تشجيع الابتكار دون المساس بالأمان أو الخصوصية
إن التنظيم المبكر للذكاء الاصطناعي لا يعني إبطاء النمو، بل هو خطوة نحو بناء الثقة والمصداقية والاستدامة في مستقبل تقوده التكنولوجيا. وقد بدأت دول مثل الإمارات والسعودية ومصر بالفعل بوضع استراتيجيات للذكاء الاصطناعي وتوجيهات أخلاقية تنظّم استخدامه. هذه الأطر تساعد في تحقيق توازن بين الأولويات الوطنية والتنافسية العالمية.
بالنسبة لليبيا، يجب أن يأخذ التنظيم في الاعتبار:
· سيادة البيانات وأمنها
· جاهزية النظام التعليمي لتدريب كوادر قادرة على العمل مع الذكاء الاصطناعي
· تفاعل الذكاء الاصطناعي مع السياق الاجتماعي والسياسي والاقتصادي المحلي
· تحقيق التوازن بين الابتكار في القطاع الخاص وسلامة المجتمع
·
كود ليبيا 2026 ليس مجرد معرض — بل هو المركز الرئيسي لتحول ليبيا الرقمي. وسيكون تنظيم الذكاء الاصطناعي محورًا رئيسيًا للنقاش في الجلسات والحوارات، بمشاركة:
· صانعي السياسات
· خبراء محليين ودوليين في الذكاء الاصطناعي
· مختصين في القانون والامتثال
· شركات ناشئة ومبتكرين في المؤسسات الكبرى
سواء كنت مسؤولًا حكوميًا معنيًا بسياسات التكنولوجيا أو مطوّرًا يعمل على بناء منتجات تعتمد على الذكاء الاصطناعي — فهنا يكمن دورك، وهنا يكون لصوتك وخبرتك قيمة حقيقية.
لماذا يجب أن تشارك؟
للشركات (B2B):التقِ بصنّاع القرار، والمشرّعين، والمبتكرين الذين سيشكّلون ملامح السياسات التقنية في ليبيا. ابنِ شراكات، واستعرض حلولك، وابقَ على اطلاع بالتوجهات التنظيمية التي قد تؤثر على مجالك قريبًا.
للأفراد (B2C):تعرّف على كيف سيُشكّل الذكاء الاصطناعي عالمك — من فرص العمل إلى كيفية استخدام بياناتك. سواء كنت طالبًا، أو مطوّرًا، أو من عشّاق التقنية، هذه فرصتك لتكون جزءًا من الحوار.






